ظلالي...بكرة احلى

اقتباس :: ربما أنجبتنا الحياة ولم تطعّمنا من الحزن ..... لهذا نجد انفسنا أبناء ضجر

إبداع لا متناهـي

thnx for cpmment and passing my sis freedome

لا شيء ينقصني سوى مدافن للغياب
وجثامين للحزن الاخير أشيّعها بفرحة حضورك

ليس هناك نسيان ............
هكذا كتبنا
يوم أن منحونا ابتساماتهم
منحناهم الامان ... فقاسمناهم قلوبنا ودفء أوطاننا
...كل ما في الوطن ممتليء بهم
حتى هواء المساء
ياتينا محمّلاً بهم
ربما لانهم
أتونا بتوقيت اللهفة
فتحنا الابواب وأدخلناهم
وأغلقنا عيوننا وقلوبنا عليهم
من اين خرجوا ؟؟لا نعلم
فقسوة الفراق ... لا يطفؤ جمرها
سوى بحاراً مُشبعةً بمعنى النسيان
هذا ان نسينا
مربك صراعنا والنسيان
لم ننتصر عليه
ولا هو اعلن هزيمتنا

بحثت عن متسعٍ لي بين الصفحآت علني أخط اليوم شيئاً فلم أستطع
أوجدتني في عآلمي الذي أحب ،،، أحني قلمي لجلآلة طرحك !

دمتي ودام الخير في قلبك....... شكرا اختي حاقدة على ردودك المطمئنة وسط هذا الكم الهائل من الصخب

تاتينا اوقات ثريّة بالخوف من ان نكون ابطال روايات..
تلك الروايات التي قراناها بحذر
وتعاطفنا مع الخائبين في فصولها بشراسة
قد نكون نحن ضحاياهاالجدد
نضيف فصولا أخرى لحرائق تلك الروايات دون كُلفة منّا
ذنبنا أنّا قرانا .....
وكنّا دنيئين في شهوتنا لالتهام الصفحات ... شغفٌ فطري
في وقت ما
في مكان ما
قد تكون القراءة أسوأ عادة نخوض غمارها
((والله ما خنتك لكنني رحت اخون الزمان بعدك))
لأن هناك أزمنة شاغرة للحزن ...حضّر رفوف مكتبتك لمواعيد اخرى مع روايات تُجيز ابتلاعك إلى داخلها
حضّر ظهرك لوابل من الطعنات .... فقد أباحت الرواية دمك

بكرة احلى

ضاع الضمير وهلك الصغير
صليت مع من صلوا خلف جثمانه وخرجوا يحملونه على أكتافهم
بعضهم يقولون بانه مقطوع من شجرة
وبعضهم قالوا لماذا صليتم عليه لم يكن يصلي ؟؟؟
وبعضهم شهد بأنه تسلل في ليلة شتاء الى بيته ليسرق قوت أولاده
ورجل بجانبي يتساءل من اين اتى قريتنا ومتى أتاها هذا الصغير
فقلت له لقد جاء مع من جاؤا في قطار الحياة وانزله القطار هنا مع من نزلوا ورحل القطار
لم يعد القطار لقد كنت معهم .........
هل رأيت ذاك القطار؟؟؟؟؟

روعة
انت مبدع
Smile

تنسى كانك لم تكن
تنسى كمصرع طائر
ككنيسة مهجورة تنسى
كحب عابر وكوردة
في الليل تُنسى...

تُنسى كأنك لم تكن
شخصاً ولا نصاً
وتُنسى........

لا عرش لي إلا الهوامش
والطريقُ هو الطريقةُ
ربما نسي الاوائل
وصفُ شيء ما
أحرك فيه ذاكرة وحساً
تنسى كأنك لم تكن
خبراً ولا أثراً..وتنسى

ظلالي...بكرة احلى - صفحة 2 Hh7.net_13009094631

[URL='http://hh7.net']تحميل[/url]

بكرة احلى
ليس لنا سوى جدائل معلّقة في أسواق الشعر والنبيذ
ليس لنا سوى معلّقات شعرية معلّقات على جدران الماضي
قالوها فحفظها بعضهم وردّدها آخرون وكتبها عابرون
واختطف السحر منها مرتزقةٌ خائنون
ليس لي سوى قلمٌ وقلبٌ وسنبلة مائلة
وتدحرجٌ فطريٌ للأمنيات وحلمٌ غريب
تشِعُ وتخفت القداسة في زقاقه
ليس لي سوى أبجدية أنخرط في كسلها الأدبي
وأستغيث بها حين الحصار الأخير [/color]

كتييييييييييير نااااااااايس

ظلالي...بكرة احلى - صفحة 2 Hh7.net_13018577951

[URL='http://hh7.net']تحميل[/url]

هناك وفاء أشبه بخيانة حلم...وهناك خيانة أرق من تهمة الوفاء....وهناك كذب خفيف لذيذ يروقنا ..وهناك صدق كاذب ...وهناك ألوان مزدحمة متداخلة مخيفة مربكة ...وهناك أسود ناصع البياض وأبيض معتم واضح تستطيع منه ان ترسم مشواراً بوردة وفراشة وطفل يركض مخلّفا خلف خطواته... خطوط متاهة لتستدّل أمه على أفق من رسمها في إيصال الطفل الى حافة اللوحة....وهناك خلف الأرض قدر متربّص للآدميين....يستمّد حقده من السماء....ومن غوغائية الأرض....فربما سيأتي زمان ستتجرد فيه الارض من مائها ودفئها.....لهذا تصغر الاشياء العظيمة يا شهرزاد .....وتحكمين ويحكم القاضي.... بان بعض الأحلام هي حِمل ثقيل لا تقوى عليه اكتافنا.. لأننا في وقت الغرق لم نصرخ كبرياءً...ولم يلتقط عابر النهر أيدينا كبرياءً....أيهما أكثر قسوة ..الغريق أم العابر أم النهر؟؟؟

أربكتني أيها الغرباء دهشتكم الطاهرة وسط هذا العالم الثريّ بالمعصية ...لكن أثق بأني معكم أشارك أقلامكم قلقها ..أثور معكم بركن هاديْ بعيد ...أتلذّذ بالتهام أدبكم الصغير الممتليء ...أرتشف أبجديّتكم مع القليل من ضباب صباح الوطن ,,,,أغازل سطوركم... وأقرأ صوركم ...ربما سيتعافى الوطن من وعكة الغدر التي كانت قد اصابته تحت ظلال أقلامكم وبين همهمة وشوشاتكم ...الوطن حيٌّ يا صديقي ...ينقصه هواء أبيض وسرب فراشات ملوّنة وأغنية ريفية تنشدها فتاة لم تتجاوز اللهفة من العمر بعد....أنا معكم أيها الحر ...أجرجر خلفي كل غبار ممكن ...واترك الأرض ملساء خلفي ...أترك كل مستحيل خلفي ....لا أرى أحداً سوى النص الممكن ...وأقلام زجاجية أرى اتّساع الفراغ المحشو بها...أنا يا صديقي أعمى ...أخفيت عتمتي عن شمعتي.....أخفيت ظلّي عن زوايا غرفتي...اخفيت شراهتي في التلصص على النور ..اخفيت كل العناوين السيئة في استدراج القارئين لنصوص لا ترتقي لذكريات الصحراء ..لا ترتقي لمجد اكتسبناه من حر ماضينا ومن صقيع مزمن باغتنا خلال خلوتنا الساكنة مع أشلاء الحر المنبثق من تجاعيد الكتب المهترئة ..أرى قيساً وجُحدُراً..أرى الخنساء شُنِقت فوق قصيدتها أرى حاتماً ينزل عن فرسه ليجتاز بصحبتها خمس دقائق أخرى على طول مشواره بمحاذاة نهر اللوز....أرى اليمامة تنتحب اباها ...فتاة تغلبيّة لبست حداد امرأة أهلكت من عمرها خمسين خريفاً هادئاً... أرى المتنبّي يرتّق ثوب القصيدة بكلمات أخرى أقل بياضاً وأكثر شفافية ....لتغدو قصيدته مجوّفة تعرّت أمام سيف الدولة وأمام قارئيها...أرى أمي تغزل كنزة الصوف لي ....ليرثها أخي بعد نصف عقد ...وأراه يكبر امام عيني ...وتمتليء خطواته ويرث حذائي وأوراقي وصوتي وروايتي ....ويكرر جملي ويكمل نقصانها ...ويفي أخي في زمن التقلّبات النفسيّة للأحبّة ....فيتخاذلون عن الوفاء لا لأانهم خائنين ..بل لأنهم كُسالى حُب ....

حلو كتيرر

وتتفتح من جنبات القلب يا سيدي ألف عشبة ..لتفجّر قسوة الصخور بلطف جذورها ...ضجيج باعة في الشارع وأقايض الزمان ليستبدلني بصخبهم وشوشة نهر...

ليس صحيحاً أن الفراق ،انفجار مليء بالصخب والنواح والجنازات الكبيرة
وطقوس تمزيق الصور والرسائل واعدام الهاتف ..
الفراق نملـة ..!
تأكل القلب ببطء عاماً بعد آخر ..في مسلسل انتصار التفاصيل المترهلة
على شهية التحليق ..
...وكلما افترقنا ياغريبي
تنمو التفاهات الصغيرة في حجرات روحي الخاوية برحيلك .. وتحتلها ..
غادة السمّان

يداكَ المبتورتان تحت مقاصل الغياب ترغمانك على حمل الهواء ...وصوتك المبتور في سكاكين حلقك..جعلك ترتدي الصمت وتعتزل الغناء

قد تأتيك دعوة من شبح ما...لا تعرف يدعوك فها لتشاركه مادبة غداء أو عشاء ..فتُصعق حين ترى جسدك الطريّ ممدّداً على طاولة الأكل...وبمحاذاتك تتأهبّ سكاكين وأنياب وأفواه وبطون لالتهام نصيبها منك..فيؤرقّك هذا الحلم ويحزنك..وتراجع حسابات الأمس : من آذيتُ يا تُرى ...فيرتعد صوت الغول في حنجرتك ...وتقفز من علوٍّ شاهق وترى نفسك ترتطم بألف صخرة كأنّك تطرق برأسك بيبان الأرض ... تُريد قبراً أقل ضجيجاً من هدوء الأرض المُدوّي.... فتعيد الصراخ : لم أؤذي أحداً !! كيف دخلت مدينة الشياطين وابتلعتني مقابرها ؟؟؟ ربّما يجدُر بي أن أتوضأ وأصلّي ركعتين لأتجنب غضب الله على حُلمي...فالله وحده قادر على إدراك همّ العباد وشكواهم ولن يكون أحد سواه

قد تأتيك دعوة من شبح ما...لا تعرف يدعوك فها لتشاركه مادبة غداء أو عشاء ..فتُصعق حين ترى جسدك الطريّ ممدّداً على طاولة الأكل...وبمحاذاتك تتأهبّ سكاكين وأنياب وأفواه وبطون لالتهام نصيبها منك..فيؤرقّك هذا الحلم ويحزنك..وتراجع حسابات الأمس : من آذيتُ يا تُرى ...فيرتعد صوت الغول في حنجرتك ...وتقفز من علوٍّ شاهق وترى نفسك ترتطم بألف صخرة كأنّك تطرق برأسك بيبان الأرض ... تُريد قبراً أقل ضجيجاً من هدوء الأرض المُدوّي.... فتعيد الصراخ : لم أؤذي أحداً !! كيف دخلت مدينة الشياطين وابتلعتني مقابرها ؟؟؟ ربّما يجدُر بي أن أتوضأ وأصلّي ركعتين لأتجنب غضب الله على حُلمي...فالله وحده قادر على إدراك همّ العباد وشكواهم ولن يكون أحد سواه

قراتك فنفعلت ..........وانني كشعر انفعل

القصيدة اكثر اكثر من رائعة

شكراً الك

شكرا عالمرور والتعليق نسيم الذكريات ..... دمتي بخير...

وكن على ثقة ..بأن الأشياء أبشع بغيابك من ان تعود وتحتضنها ... إنزع معطف الشوق عن جسدك ...لن تعثر على خطواتك لتعود ..ولن يبرد الصقيع بأحضانك ..إكتفي برداء الصقيع الذي ارتديته ودعه ينهش جسدك

رووعة

يسلمو ايديك بكرا احلى مبدع متل ما عودتنا

يسلمو اخي بكرا احلى
رائع ذاك الذي خطته اناملك و جميل أن نجد من يكتب بحريه
فكلنا على كف القدر نسير

» احلى رسمتين(بكرة احلى)
» بكرة احلى :)
» جدارية لن تنتهي ( بكرة احلى ومحمود درويش )
» ثورة بكرة احلى
» الحلم المؤجَّل((بكرة احلى))