حين يستوطننا الشوقـ .. ويحل ضيفا على قلوبنا
يتحرر منا كل مسمى للألمـ ..,
وتنتحر الأحزانـ عبر تقاسيمـ الفرحـ ..
لانملك لـ أي شيء مستحيل ..!!
نقهر الصعابـ .. ونصعد سلمها بسهولهـ ..!!
تسافر بنا ذاكرتنا .. لـ تعبث بـ أرواحنا ..
على بستانـ الحنيـن ..!!
فتغفـو أجفاننا على أهدابـ الاشتياقـ ..,
يشتعل القلب شوقا ..!!
وتتأجج الروحـ حنينــا ..!!
ويظل النبض يخفق بالأنيـن .,
ويتمنى العودهـ الى هنــااكـ ..
فتأبى دمعاتـ الحنيـن إلا أن تنسابـ
على ملامح المارهـ .,
فلا ترى فيهمـ سوى تقاسيمـ وجهـ .,
كنا لهمـ قلوبا .. ورعشاتـ أهدابـ ..!!
في لحظة اشتياقنا لهمـ ..
يكونـونـ أقربـ الينـا منـ ـ ـا .,
فتسبح أرواحهمـ في أرواحنا ..
وتغرقـ أطيافهمـ بين أدمعنـــا ..!
!
فتحترقـ شوقا .. ولهفة اليهمـ ..,
فهُنآگ فرآغآت ترگوهآ عند رحيلهم
فَرآغآت ..,
لآ يُمگن أن نملأهَآ بـ شخصٍ آخر
...فَـ/ الفرآغ آلذي يترگـہ رحيّل آلأب او الام او اى من
الاقرباء
ﻵ يَملؤهـ حَبيب ،
ۉ آلفَرآغ آلذي يترگـہ حَبيب
ﻵ يَملؤهـ صديّق ،
ۉ آلفَراغ آلذي يترگـہ
صديق ﻵ يَملؤهـ صديق آخر ..
هذآ آلشيء آلوحيد آلذي ﻵيفهمـہ
إﻵ أصحآب آلجروح آلغآئره
فيامن اشتقنا لهم .. خلف ذاكرتنا .,
غرقنا بـ احتراقـ الشووقـ ..!
واحترقنا بـ اشتعالـ الحنيـن ..!
فما أسعدنا بتوقد مشاعرنا لكمـ .,