رقصة وداع مع الزمن...!

؛؛؛رقصة وداع مع الزمن؛؛؛

استفقدت كل الأشياء..
وتناثرت كالكثيرِ من الأشياء..
ضاعت..
وحملت شيئاً من أنا
وسرت أخطو إلى عتبات اللاادراكـ..
أحمل الخوف في كفة
والآه في الكفة الأخرى,,

خطوة
تتلوها الخطوة
تستبيح قدرتي..
وتكلل أملي ببعض من لا شيء
يحيط بها
ريح ألم
\
ريح ندم
/
ريح ظلم
\
ريح قهر
/
ريح آه
\
وريح تمتد للألف شهر....
تعيش في طريقها ألف حكاية وحكاية
وتخترق المعقول
...
أدركت أن الدنيا لا تساوي شيئاً
وأن النـزف لا يضاهيه شيء

صرخة ألم
وانكسارٍ
كـــفـــــى

ما عدت أطيق ممارسة هواية الوقوف على عتبات الإنتظار...

إنتظار!!!

لابل.... انتحار ..واحتضار....

باختصار...

لا مفر من الهروب
إلى مواطن الغروب..
والشمس لا زالت مشرقة

لا داعي لأن تسير الاحلام شغباً تحت مطر الدموع...

فربما اليوم هناكـ شيء ممنوع...

شيء؟!!

لا بل...كل الأشياء
حتى أنوار الشموع...

على رقصة وداع..
تستحيل الأحلام..
ويعتلي الوداع
عرش الحضور..

ولا يزال هناكـ..
ما هو مكسور...........

إلى متى؟!!

إلى متى ستبقين يا أنا
تبحثين بين براثن ظلام المستحيل عن مأوى لروحٍ منهكة!!

إلى متى سيأسركـ الالم..
لست أنتِ التي عَهِدتهَا للوجع مدركة

كانت رقصة الوداع..
تحت أمطار الدموع..
كنت أمسكـ بأحلامي وأهمس بصدى أنين
اليوم سأودع كل شيء
حتى ينتهي عهد اليوم الحزين
كان يغريني الوجع مجدداً للخضوع
بأمر القدر..

يستعصي علي يا أنا..
أن لا أجد لشيء.. لأدركـ ما هو حالي هنا

وانا أرقص مع الزمن رقصة الوداع..
ولا أعلم أين وجهتي وأين سيكون انحرافي عن قبلتي

رغم أنني عاهدت أحلامي
في ليلةٍ قدسيةْ
أمارس فيها دور
الحالمة المنسية
ربما أجد مستقر...أي مستقر...
تهافتت يمناي لأخط هنا وأقول..

أن رقصة وداعي لن تطول..

أجل لن تطول....

بقلمي؛؛؛حاقدة بإمتياز؛؛؛

حآآآقدة

أرجوو ان تصدقيني عندماا أقوول

أنك مبدعة

ورائعة

والأروع قلمك الذهبي

أبهجتني وأعجبتي هاي الرقصة

فتحياتي ليكي ولهاي الرقصة

أرجوو ان تتقبلي مروري

دمتي بود

كانت تلك المنسية تحاور نفسها... وتجبر خاطرها بجمل وخواطر...
وتتنتهي الى حدود لا محدودة ...و حلول لا معقولة

خاطرة أجبرتني على اعادة قراءتها أكثر من مرة
لأتذوق المعاني...واعيد صياغتها
ولم أستطع ذلك
فلم أعد صياغتها

قلمك عصي على النقد...... دمتي بحفظ الله

مشكوره اختي
كلمات في غاية الروعه
اتحفينا بالمزيد من ابداعاتك وكتاباتك

تناسقٌ ممتع في تصنيف المشاعر و و ملاءمتها مع عقلية فتاة تأبى اطالةَ رقصة الوداع مع الزمن المتقلب حتى لا تتطور هذه الرقصة الى رقصة انتظار و استقبال لزمن ربما لن يكون أفضل من ذاك المنصرف , و هذا لا يمس الأمل بشيء .

هكذا أتذوق أنا القارئ سحرَ الكلام الممزوج بعبق الواقع .

أشكرك اختنا على ما أضفته لنا من سحر قلمك .

اقتباس :: حآآآقدة

أرجوو ان تصدقيني عندماا أقوول

أنك مبدعة

ورائعة

والأروع قلمك الذهبي

أبهجتني وأعجبتي هاي الرقصة

فتحياتي ليكي ولهاي الرقصة

أرجوو ان تتقبلي مروري

دمتي بود

شكرا! خيو لمسات الحزن شاهدة حلوه
ومرور أحلى أهلاً فيك نورت

اقتباس :: كانت تلك المنسية تحاور نفسها... وتجبر خاطرها بجمل وخواطر...
وتتنتهي الى حدود لا محدودة ...و حلول لا معقولة

خاطرة أجبرتني على اعادة قراءتها أكثر من مرة
لأتذوق المعاني...واعيد صياغتها
ولم أستطع ذلك
فلم أعد صياغتها

قلمك عصي على النقد...... دمتي بحفظ الله

يشرفني مثل هذا الرد ومثل هذا المرور
شرفت الخاطرة بردك الجميل؛؛؛؛دمت بود

اقتباس :: مشكوره اختي
كلمات في غاية الروعه
اتحفينا بالمزيد من ابداعاتك وكتاباتك

مشكور خالد أهلين منور

اقتباس :: تناسقٌ ممتع في تصنيف المشاعر و و ملاءمتها مع عقلية فتاة تأبى اطالةَ رقصة الوداع مع الزمن المتقلب حتى لا تتطور هذه الرقصة الى رقصة انتظار و استقبال لزمن ربما لن يكون أفضل من ذاك المنصرف , و هذا لا يمس الأمل بشيء .

هكذا أتذوق أنا القارئ سحرَ الكلام الممزوج بعبق الواقع .

أشكرك اختنا على ما أضفته لنا من سحر قلمك .

شكراً ع الرد الحلو أخ وطن
أهلا وسهلا فيك منور بمرورك

تحياتي

احترت
ااشكر قلمك على اعتناق يديك
ام احيي يديك على تقييد القلم
حقا خطت يداك فابدعت وتفننت
فتحية وشكر لك ولكماتك الفنانة
حفظك الله وقلمك

اقتباس :: احترت
ااشكر قلمك على اعتناق يديك
ام احيي يديك على تقييد القلم
حقا خطت يداك فابدعت وتفننت
فتحية وشكر لك ولكماتك الفنانة
حفظك الله وقلمك

شكراً لكي عزيزتي مي عوض الله
أعتذر عن الرد المتأخر
مرورك يشرف الخاطرة

تحياتي