حنانك ..
وبل غمائم..
تعشقها الروابي..
أو مضارب قوم ٍ
لا يخطئها أعرابي ..
من أصدق من لغة عواطفك ؟
ومن دفء لحائفك ؟
نظراتك..
سقيا الظامئين..
ولقيا الأحبة..
بعد الحنين..
من أرق من رقة وجدانك ؟
ومن لمسات بنانك ؟
بسماتك..
المسفرة ..
هي منارة البحارة..
أو فرحهم ..
بعد اكتشاف الجوهرة..
بين أطباق المحارة ..
حنانك .. ونظراتك .. وبسماتك :
كذلك..
ولكنك يا أمي :
أجمل من ذلك