قصه مؤثرة ششششش

كانت هناك بنت فاقدة للبصر، كرهت نفسها لأنها كانت عمياء، وكرهت كل شخص في الدنيا، ما عدا خليلها المحب، وهو الذي كان دائماً بقربها.. أخبرت الفتاة خليلها: فقط إذا تمكنت أن أرى العالم، سأتزوجك.
في أحد الأيام تبرع شخص ما بزوج من العيون إليها، وعندما تم إزالة الضمادات، أصبحت الفتاة قادرة على رؤية كل شيء، بما في ذلك حبيبها.
سألها: الآن وقد أصبح بإمكانكِ أن تشاهدي العالم، هل تتزوجينني؟
نظرة الفتاة إلى حبيبها وقد أصابتها الدهشة وتفاجأت بأنه أعمى، وقد صدمتها جفونه المغلقة، وهي التي ما كانت لتتوقع ذلك، وفكرت بأنها ستقضي بقية حياتها إلى جواره.. مما دفعها لرفض فكرة الزواج به.

تركها باكياً وبعد أيام كتب إليها ملاحظة أخيرة: رجاءً اعتني بعينيكِ كثيراً يا حبيبتي فقد كانتا عيناي من قبل.


هكذا نحن نتعامل مع بعضنا في أغلب الأحيان، القليل منا فقط يتذكر كيف كانت حياتنا من قبل، وكيف كانوا دائماً إلى جانبنا في الحالات الأكثر ألماً.

الحياة هي هدية الله.

والله تحيرت شو اكتب او اعلق
القصه عباره عن الاحداث الي بتصير معنا
يمكن انو احنا الي بنمنع السعاده عن انفسنا
وبنمنحها للاخرين وبنوخد بدالها ..............
مشكور

مع ان القصة مكررة على المنتدى غير انها مؤثر
شكرا على هذا الانتقاء

قصه مؤثره


مشكور

اقتباس :

هكذا نحن نتعامل مع بعضنا في أغلب الأحيان، القليل منا فقط يتذكر كيف كانت حياتنا من قبل، وكيف كانوا دائماً إلى جانبنا في الحالات الأكثر ألماً.

مشكور سامع عالعبرة والقصة الأكثر من رائعة

اقتباس :

مشكور سامع عالعبرة والقصة الأكثر من رائعة

مشكورين كلكم على المرور العطر
ويا حريه انا سامع اه اه اه

يسلمو ايديك يا سامح
والله قصتك حلوة

اقتباس :

رجاءً اعتني بعينيكِ كثيراً يا حبيبتي فقد كانتا عيناي من قبل.

بالفعل قصة مؤثرة وراااااااااااائعة بكل معنى الكلمة شكرا سامح

سبحان الله يبقى الانسان كما هو
بارك الله فيك اخي الكريم

اقتباس :

هكذا نحن نتعامل مع بعضنا في أغلب الأحيان، القليل منا فقط يتذكر كيف كانت حياتنا من قبل، وكيف كانوا دائماً إلى جانبنا في الحالات الأكثر ألماً.

صحيح انها القصة خيالية

بس مضمونها حلو كثير

وفكرتها انو الناس ما الها امان ..... يعني يا سامح عمرك ما تحكي لبنت عيوني الك

بتندم...بصير فيك نفس هاد الولد الاصفر